أعلنت مالي مساء اليوم الأحد في بيان انسحابها من مجموعة دول الساحل الخمس ومن قوّتها العسكرية لمكافحة الإرهاب احتجاجا على رفض توليها رئاسة هذه المنظمة الإقليمية التي تضم موريتانيا وتشاد وبوركينا فاسو والنيجر.

وأشار البيان إلى أن “حكومة مالي قرّرت الانسحاب من كل أجهزة مجموعة دول الساحل الخمس وهيئاتها بما فيها القوة المشتركة” لمكافحة الإرهاب .

وتشكّلت مجموعة دول الساحل الخمس في العام 2014 فيما أطلقت قوّتها لمكافحة الجهاديين في العام 2017.

أعلنت الشرطة النيجيرية الإثنين مقتل 16 قروياً على الأقلّ في هجوم شنّه الأحد مسلّحون في شمال غرب البلاد، في أحدث حلقة من مسلسل العنف الذي تنسبه السلطات إلى عصابات إجرامية يطلق على أفرادها اسم "قطّاع طرق".

وأكد مكتب حاكم ولاية زامفارا وقوع الهجوم. وقال في بيان إن "العديد من الأرواح أزهقت كما أصيب آخرون بجروح"، من دون أن يقدّم أي حصيلة للقتلى أو الجرحى. 

وقال المتحدّث باسم الشرطة المحليّة محمد شيخو إنّ عشرات المسلّحين على متن دراجات نارية هاجموا قرية غانار-كياوا في ولاية زامفارا حيث قتلوا 16 قروياً.

تظاهر الأحد مئات الأشخاص من أنصار الرئيس التونسي قيس سعيّد الذي يحتكر السلطات في البلاد منذ 25 تموز/يوليو الماضي، معبرين عن تأييدهم لقراراته السياسية، داعين إياه إلى "محاسبة قضائية" للأحزاب السياسية التي كانت في الحكم خلال السنوات العشر الأخيرة.

وردد المتظاهرون الذين تجمعوا في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، شعارات من بينها "محاسبة قضائية" و "لا صلح ولا مساومة" و"على السلطة القضائية تحمل مسؤولياتها". كما رفعوا علم البلاد وصورا للرئيس قيس سعيّد ولافتات كتبوا عليها عبارات من قبيل "هذه مرحلة تاريخية، طريق التصحيح" و"الجمهورية الثالثة" و"كلنا قيس سعيّد".

انطلقت اليوم الأحد، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي فعاليات مؤتمر «الوحدة الإسلامية»  تزامنا مع الذكرى الرابعة لتأسيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة.

ويستضيف المؤتمر مشاركين من أكثر من 150 دولة من جميع مناطق العالم، ويناقش موضوع «الوحدة الإسلامية.. المفهوم، الفرص والتحديات» وذلك في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

وينظم المؤتمر برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات، ويستمر حتى الإثنين 9 مايو الحالي.

أعلنت المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية منذ قليل عن موعد أول أيام عيد الفطر المبارك أعاده الله على الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركة، وذلك بعد تعذر رؤية هلال شهر شوال، مع العلم أن الأجواء صافية في أغلب أنحاء المملكة.

وبهذا فإن جميع مراصد المملكة العربية السعودية وعلى رأسها مرصد الجامعة المجمعة ومرصد جدة أجمعوا على عدم رؤية هلال شوال، كما تعذرت أيضاً رؤية الهلال في الكويت وقطر والإمارات، وعليه فإن الأحد الأول من مايو هو المتمم لشهر رمضان.

وبهذا تتوافق الرؤيا الشرعية مع الحسابات الفلكية، والتي أكدت في وقت سابق استحالة رؤية هلال شوال اليوم السبت.

يتوجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في زيارة رسمية إلى الرياض ال

فاز المرشح إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية الفرنسية اليوم الأحد، بعد حصوله على نسبة 58% من أصوات الفرنسيين الذين صوتوا في الشوط الثاني من الانتخابات الرئاسية.

وحصلت المرشحة مارين لوبين على 41% من الأصوات

احتضنت العاصمة الموريتانية نواكشوط، اليوم السبت اجتماعا بين السلطات الموريتانية والسنغالية، حول تطوير حقل «آحميم» للغاز المشترك بين البلدين، بحضور المستثمرين.

ووصلت وزيرة البترول والطاقات السنغالية، صوفي گلاديما، أمس الجمعة إلى انواكشوط، في إطار الاجتماعات الدورية للجنة الاستراتيجية المشتركة لمتابعة وتنسيق مشروع الغاز.

وكانت لجنة من الخبراء السنغاليين قد عقدت اجتماعات تشاورية مع نظيرتها الموريتانية من اللجنة الاستشارية الوزارية متعددة القطاعات المنبثقة عن اتفاق التعاون بين حكومتي البلدين.

أظهرت التقديرات الأولية للانتخابات الفرنسية  تصدر الرئيس المنصرف إيمانويل ماكرون النتائج الأولية في الانتخابات الرئاسية الجارية حاليا.

 ووفق هذه التقديرات فقد حصل ماكرون على 28.1% من الأصوات تليه مرشّحة التجمع الوطني (اليمين المتطرف) التي حصلت على 23.3% ما يعني أنها سيتواجهان في شوط ثاني تكرار لما حصل سنة 2017 بالضبط.

ودعا عدد من المرشّحين الخاسرين فور صدور النتائج للتصويت لماكرون ومنع اليمين المتطرف من الوصول إلى الرئاسة. ومن بين هؤلاء مرشحة الحزب الاشتراكي آن هيدالغو ومرشحة حزب الجمهوريين فاليري بيكرس. 

فتحت مكاتب الاقتراع صباح اليوم الأحد في فرنسا أبوابها عند الساعة الثامنة صباحا لبدء الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية.

وتم استدعاء حوالي 48,7 مليون ناخب للتصويت للاختيار بين 12 مرشحا بينهم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوين واللذين يعتبرا الأوفر حظا بالفوز بينما يأتي المرشح اليساري الراديكالي جان لوك ميلانشون في المركز الثالث بحسب استطلاعات رأي فرنسية.

وتشير وسائل اعلام فرنسية إلى أنه وبعد أربع ساعات من بدء التصويت، شارك ربع الناخبين فقط، وهو أدنى مستوى منذ 20 عاما.