لا جدال أن أي مسؤول مهما كان موضعه بحاجة إلى عون ومساعد ينفذ رؤيته التي رسمها من أجل النهوض بالتزاماته اتجاه الجهة التي منحته ثقة القيادة وأمدته بشرعية الإدارة.
يتأكد هذا الأمر ويتعزز حين يكون الأمر مرتبطا بمنصب رئيس الجمهورية الذي يعتبر صاحبه أعلى سلطة في البلد، ويتوقع بل يفترض أن تكون توجيهاته وتعليماته لديها من المحورية والأهمية ما يجعلها موضع تنفيذ فوري وتجسيد كلي.









