لبَّيت بالأمس دعوة لحضور أيام تأبينية للإداري الخلوق محمدن بن حامد رحمه الله .. وصلت إلى قصر المؤتمرات عند الساعة العاشرة صباحا وخرجت من بوابته الرئيسية في حدود الثالثة ظهراً، استمعت باهتمام طيلة أربع ساعات لشهادات أصدقاء وزملاء وأقارب الفقيد، وقد خرجت ببعض الخواطر أحببت مشاركتها معكم من خلال النقاط التالية:
* صدق توجه الفقيد إلى الله في جميع ما كان يقوم به من عمل دنيوي أو تعبدي وإخلاصه النية لله وقد اتفق أرباب التصوف على أنه حد بألفي حد ترجع كلها إلى صدق توجه المخلوق نحو الخالق.