تسريب مواد أمتحان تكوين المعلمين اليوم على عموم التراب الوطني ساعات قبل توزيعها على المشاركين وصمة عار على وزارة التهذيب الوطني والتكوين التقني والإصلاح،ولجنة المسابقات، وكل من كان ضمن للرقابة.
انه الظلم الذي يمارس على مقدمي خدمات التعليم، كان الاولى بوزير التهذيب الوطني ما العينين ولد أييه وزمرته،واللجنة الوطنية للمسابقات أن يشرفوا على مسابقة داخلية يشارك فيها كل مقدم خدمة وتنقيتهم لمدارس التكوين وتوزيعهم عليها ..
هذا أولى من فتح المسابقة للجميع وتسريب الغش،ليصبح الضحية مقدم خدمة يصله معلم رسمي جاء بالغش ويصبح هو الآمر والناهي!
نعم المراقبون من يتحملون المسؤولية!