قال أحمد الريسوني، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إن تصريحاته حول موريتانيا كانت محل “سوء فهم وتأويل”، مشيرًا إلى أن استقلال موريتانيا هو “الواقع المعترف به عالميًا”، مؤكدًا أن “أشواق الوحدة القديمة (..) أفضل صيغها المتاحة اليوم هي إحياء اتحاد المغرب العربي”.
ونشر الريسوني عبر موقعه الإلكتروني الرسمي توضيحًا “حول تصريحاته الأخيرة عن الصحراء والعلاقات المغاربية”، وقال بخصوص موريتانيا إن استقلالها “اعترض عليه المغرب لعدة سنين، لأسباب تاريخية.. ثم اعترف به، وأصبحت موريتانيا إحدى الدول الخمس المكونة لاتحاد المغرب العربي”.