
لازلت أتعجب حتي الأن من تجاهل السلطات اللرسالة المؤثر الشقيقةالدكتورالشهيد:إبراهيم ولد زيد التي يقف القاريء لها عند السطور وتشتعل الدموع !مع أن طلبها طلب بسيط
ماذنب اسرة الشهيد إبراهيم زيد ؟أليس وهو أن إبنهم ضحى بي أغلي مايملك في مواجهة معركة الأمراض المعدية !
أليس هذ هو الوقت المناسب الرد الجميل الأسرة أهل زيد بعد معاناتي 17سنة بتسمية مستشفى الأمراض المعدية الجديد بإسم الدكتور إبراهيم زيد تغمده الله واسع رحمته بصفته أولي طبيب موريتاني قضي في مواجهة الأمراض المعدية .
فاليوم تضرب جهود الأطباء أكبر مثال عندما يقع العالم تحت تهديد خطر فيروس كوونا المستجد،الذي أوقف الحياة في شرايين الدول العالم ،فنجدهم من قلب المستشفيات أبطالا خارقين في معاطف بيضاء ،إتخذوا القرار في محاربة وباء من أجل إستمرار الحياة والدكتور إبراهيم زيد هو من أكبرهذه الجنود كان رحمه الله ؛
دائما تجدهم جنودا واقفين في خط الدفاع الأول وقت الأزمات يضحون بكل شيء والتعب يرسم ملامحهم في سبيل بث الأمل في نفوس المرضى والوطن .
فإبراهيم زيد كان رحمه الله يؤدى عمله وكأنه جندي في معسكره مشاءالله
تغمده الله واسع رحمته
بقلمي :مونا مامون
#الشهيد إبراهيم بستحق